الجمعة، 28 نوفمبر 2014

عطور سوريه

عطور سوريه
محلات بيع عطورات سوريه
اسماء عطور سوري
عناوين واماكن بيع عطر تركيب في سوريا
اسعار العطور في سوريه


شركة الصياد للعطور

إن شركة الصياد للعطور تأسست في سوريا دمشق عام 1999 بإدارة السيد أحمد الصياد. تعمل شركتنا في مجال استيراد و تصدير وتصنيع الزيوت العطرية و العطور و قوارير العطور., كما نعمل على تركيب المخلطات الخليجية و العطور الشرقية و العطور الصناعية الخاصة بصناعة المنظفات و الدهانات وغيرها .بالإضافة  لتمثيل الشركات , حيث أننا وكلاء حصريون لشركة دروم الألمانيا للزيوت العطرية ,ووكلاء حصريون لشركة سيتال الهندية للبخورفي الشرق الأوسط .
بالإضافة لامتلاكنا مصنع سيتال أروماتيكس لصناعة المنظفات بكافة أنواعها من مواد للتنظيف والتبييض والكشط وغيرها ....
خدمة الزبائن هي اهتمامنا  وإرضاؤهم غايتنا

اسماء عطور رجاليه وسائيه في سوريا

عطر بلو دريم
عطر ذو رائحة ذكورية , تحمل نفحة الخشب الشرقي وانتعاش الحمضيات الباردة
معبأة في معاملنا في سورية بامتياز من شركة Drom  العالمية للزيوت العطرية
 سعر القطعة 250 

عطر كونتيننتال
عطر وردي شرقي دافئ , ذو رائحة أنثوية ناعمة
معبأة في معاملنا في سورية بامتياز من شركة Drom  العالمية للزيوت العطرية
سعر القطعة  225

عطر سحر الشرق
صُممت في الشرق
من أفخر أنواع العطور الشرقية والغربية , برائحة العود الشرقي والورد الدمشقي والياسمين
     سعر القطعة 


شركة أيفا التجارية
اسم المسؤول: أسد شباني
الفروع: اللاذقية. 

عطورات ماهر
اسم المسؤول: ماهر قره محمد
الفروع: اللاذقية. 

الوكيل للتجميل
اسم المسؤول: زياد وكيل
الفروع: اللاذقية. 

روتانا، اللمسة الأخير لجمالك

اسم المسؤول: حسان علي النجار
الفروع: حلب. 

نبهان و إدلبي للتجارة

اسم المسؤول: زاهر نبهان
الفروع: حلب. 

هامول

اسم المسؤول:
الفروع: حلب. 
 محلات تركيب العطور السوريه

"سورية" من البلدان التي سيّجها الله بأنواع من الزهور والورود النادرة في العالم، و"دمشق" من العواصم التي تفوح بالعطور من ياسمينها وفلها ووردها الشامي ضمن أزقتها الضيقة.
تكبير الصورة
وفي هذا الصدد كان لموقع جولة على محال العطور في منطقة "البزورية"، وكان اللقاء مع "محمد خير الحاني" صاحب معطرة "الإيمان" ليحدثنا عن "العطورالدمشقية" التي تميزت بها "دمشق"، حيث قال: «حسب معلوماتي أن "الفراعنة "هم أول من ابتكروا العطر وكانت تستخلص من شجرة "المر" وهذا الاستخدام الأول من نوعه للعطور في تاريخ البشرية وفي ما بعد استطاع العرب احتكار تجارة العطور ومنهم "الدمشقيون"، و"دمشق" تمتاز بالعطور الدمشقية العربية بحسب طبيعة مناخها وتربتها الخصبة ومساحات أراضيها لزراعة الأزهار والورود العطرية، والعطور العربية بشكل عام تصنف بحسب مصدرها إلى ثلاث مجموعات، الأولى عطور "نباتية" وهي أجود الأنواع وأطيبها رائحة والتي تشتهر بها "دمشق"، والثانية عطور "حيوانية" كالعنبر الأصلي الذي يستخرج من كبد الحوت وهو نادر جداً وغالي الثمن والمسك الذي يستخرج من الغزال بدرجات متفاوتة، والثالثة "الزيوت العطرية التركيبية أو الصناعية" وهي الرائجة في السوق السورية وبالأخص "دمشق"، لأنها رخيصة الثمن وعبارة عن مزيج معقد لعدد كبير من المركبات الكيميائية النفطية، لذا
تكبير الصورة
اصحاب معطرة الإيمان
فالمنشآت المحلية الموجودة عبارة عن أماكن لتعبئة وتركيب العطور، وليس للزيوت العطرية الأصلية؛ فمعظم العطارين في "دمشق" يدخلون 90% من مواد خام أساسية في تكوينات زيوت العطور العربية الصناعية مثل ماء التوليب وخشب الصندل المستورد من أسواق "ألمانيا، فرنسا، إسبانيا، هولندا، سويسرا" ومن ثم تخضع لعمليات خلط وتركيب، فمثلاً زجاجة العطر من سعة 100 مم ولماركة شهيرة لا يتجاوز سعرها 300 ليرة سورية، في حين أنَّ سعر المستورد منها يزيد على 4000 ليرة لأنها مكونة من زيوت عطرية أصلية، مع وجود نحو مئتي نوع من العطور التي تباع في محلات تركيب العطور، منها أنواع شرقية وأخرى غربية، ومن أكثر العطور الشرقية رواجاً في الأسواق الدمشقية، الياسمين الشامي، الفل، النرجس، الورد الشامي الدمشقي، إضافةً إلى العود الخليجي المصنوع من لحاء الشجر، و"دمشق" تعرف العطر منذ حوالي ألف سنة وبداية تصنيعه كانت عبارة عن عملية تقطير أي بغلي الزهور والورود والبخار الذي يتصاعد من الغلي يتقطر بزجاجات كأصنص».

ومن أنواع العطور المشهورة في
تكبير الصورة
عطور دمشقية
"دمشق"، عطور "الورد الشامي الدمشقي" يحدثنا عنها "محمود أبو الشامات" صاحب أحد محال العطور، قائلاً: «إن للوردة الشامية الدمشقية أهمية اقتصادية كبيرة حيث يبلغ الإنتاج المحلي من هذه الزهرة نحو 30 طناً سنوياً، والكيلوغرام الواحد من عطر الوردة الشامية الدمشقية يحتاج إلى سبعة أطنان من الورد الطبيعي ويصل سعره في الاسوق العالمية إلى أكثر من خمسين ألف دولار وتصنف سورية من البلدان المصدرة للزيوت العطرية وتأتي "الوردة الشامية الدمشقية" في المرتبة الأولى من حيث الأهمية وهي الأكثر شهرة بين الورد في العالم وقد نقلها "اليونانيون" و"المصريون" قديما إلى "أوروبا" و"أفريقيا"».

ومن أبرز الصعوبات التي تواجه عملية صناعة العطور في "دمشق"، أضاف قائلاً: «عدم قدرتها على التنافسية، والأسماء التجارية المعروفة في أوروبا، ونقص المهارات والخبرات اللازمة».

وعن رأي أحد زبائن معطرة "الإيمان"، السيدة "لميس الصفدي" بالعطور الدمشقية، قالت: «هي عطور جميلة ورائعة وأنا أرغب منها عطر برائحة الياسمين لأنها جميلة ومحببة لكل النفوس، لكنني أكثر ما استخدمه عطوراً ذات رونق حديث مثل
تكبير الصورة

ديور، هوكو، فالعطر جزء مهم من أناقة كل امرأة».

أما عن رأي السيد "موسى القصير" بالعطور الدمشقية وهو أحد زبائن المعطرة، فقال: «أجد أن رائحة الزهور زكية وتنعش القلب لذلك غالباً ما اختار عطور دمشقية برائحة الزهور كالفل أو الياسمين، ولكوني مدخناً فعلبة العطر موجودة معي دائماً للتخفيف من رائحة الدخان غير المرغوب بها».